أمان وسكينة
أمان وسكينة
Blog Article
المسؤولية تجاه سلامة و الأمان للجميع. نعمل على التأكد من منطقة محمية ال يمكن للجميع التواجد بشكل.
- إستخدام القواعد التقنية
- تعليم الشخصيات في الأمان
- تحليل التهديدات تلافي الطرق
الجهات المسؤولة لتوفير بيئة عمل سلمية.
صحتك في المقام الأول
تُعرّف "الأمان" كالمقولة الشهيرة "سلامتك أولاً" بأنها أهمية أساسي في حياتنا. دائماً نسعى إلى توفير على صحة أنفسنا و أيضا من حولنا. .
- يرتبط
- أسباب
أمنية مستمرة
مفهوم السلامة هو أساس حياة سعيدة. يظل هذا المبدأ في أفكارنا]نا منصة السلامة دائماً.
- علينا أن نتحمل
المسؤولية عن الأمن لمن حولنا.
نُطبق المبادئ التي تحفز السلامة في كل جانب من حياتنا اليومية.
كيف تحافظ على سلامتك؟
لتحقيق الوقاية الجيدة, يجب اتباع قواعد السلامة الضرورية. أولاً، يجب عليك التحقق من أن بيئتك صالح. ثانيًا، اشعر بالوعي لـالتهديدات المحيطة. ثالثًا، اتصل بالشرطة إذا شعررت بوجود خطورة. أخيرًا، تدرب على طرق الإسعاف الأولي.
- القيام بواجبات
- الحذر
- الإبلاغ
قواعد الأمان
السلامة هي إلى أهم المعايير في واقعنا. لضمان أماننا من الخतरات، يجب التزاما ب أسس الأمان.
تمتلك مبادئ الأمان على تعليمات مشروطة لـالحماية من الأذى.
على الجميع أن نتعرف على هذه الأسس و نجريها في أعمالنا.
يقود إلتزامه ب مبادئ السلامة إلى حياة آمنة.
توفير الأمن: دور الجميع
لا شك في أن السلامة/الأمان/المأمن تعد مطلب أساسي لـجميع/كل/كافة أفراد المجتمع. ولتحقيق هذا الهدف، يجب/ينبغي/هل من الضروري أن نتعاون جميعاً ونعمل معاً/جداً/مف\و/مع الحفاظ على/الوقاية من/ضمان السلامة/الأمن/المأمن.
- يبدأ دورنا نحن كـ/نحن كـبشر/كأفراد] فيالتعليم/المسؤولية/المشاركة/تعزيز الوعي/بالسلامة/ بالأمان/ بالمحافظة على الأمن من خلال التقيّد/الامتثال/التزامه
للقواعد والأنظمة/اتفاقيات/الأحكام
المتعلقة/البينة /والمسؤولة عن/السلامة.
- يحتاج الأمر كذلك/كذلك يتطلب الأمر/نحن بحاجة إلى/يجب علينا أن نتعاون مع/ نعمل مع/ نتعاون مع
السلطات المختصة/الجهات المعنية/المؤسسات الحكومية لـالتأكد من/ضمان/توفير/وجود بيئة آمنة/مناخ هادئ وامن/وسط موات/مكان آمن للجميع/لجميع أفراد المجتمع/لكل إنسان.
نحن جميعاً مسؤولون/سواءً كأفراد أو كجماعات/عندما نعمل مع بعضنا البعض /كشركاء/وحدوا سنتمكن من/ سنحقق/سنصل إلى/بإنشاء مجموعة مجتمعية آمنة/مجتمع أكثر أماناً/محيط آمن لجميع.
Report this page